العوامل التي تؤثر على نفسية الطفل هي..
من اهم العوامل التي تؤثر على نفسية الطفل هي :
- العلاقة بين الوالدين فإذا كانت هذه العلاقة سيئة لا يسودها المحبة فهي تؤدي إلى تفكك الأسرة مما يخلق جو غير صحي يؤدي إلى نمو الطفل نموا نفسيا غير سوي.
- الخلافات بين الوالدين والتوتر الدائم وعدم التفاهم بينهما يشيع في جو الأسرة الإضطراب مما يؤدي إلى أنماط من السلوك الغير سوي لدى الطفل مثل الغيرة – الأنانية – حب الشجار – عدم الإتزان – عدم إحترام الآخرين – عدم التعاون مع الآخرين.
- المشكلات النفسية عند الوالدين والسلوك الشاذ يؤدي إلى عدم استقرار الجو الأسري فهي تؤثر على الصحة النفسية للطفل فيؤدي إلى شعوره بالأكتئاب أو القلق والإضطرابات النفسية.
- تفضيل طفل على طفل أو الذكر على الأنثى يخلق جو من التوتر بين الأطفال والتنافس غير البناء.
- من أهم الضغوط النفسية على الطفل هو الإهمال وعدم إشباع حاجاته من الأمن والأستقرار والحب والتقبل أو اللعب وممارسة الهوايات المختلفة .
- الطلاق والإنفصال من أسباب انهيار الأسرة وهي تؤثر على الطفل بفقدانه أحد الأبوين وشعوره بالنقص عن أقرانه والخوف من المستقبل وعدم وجود القدوة التي يحتذي بها في سلوكه .
- الرفض أو الإهمال أو نقص الرعاية تؤدي إلى الشعور بعدم الأمن والشعور بالوحدة عند الطفل أو الشعور العدائي والتمرد وأيضا عدم القدرة على تبادل المشاعر والتعامل مع الآخرين والعصبية.
- طريقة التربية التي تتسم بالسيطرة تؤدي إلى شعور الطفل بالأستسلام والخضوع والتمرد وعدم الشعور بالكفاءة ونقص والأعتماد السلبي على الاخرين.
- فرض بعض النظم الجامدة أو التربية التي لا تتسم بالمرونة بل تقسم بالنقد تشكل عبئا نفسيا على الطفل والسلوك السلبي أو العدائي.
- الفقر يعتبر أحد العوامل الهامة في تأثيره على الأسرة كلها بما فيها الطفل فهو يؤدي إلى الشعور بالخوف من المستقبل وعدم إشباع الرغبات من شراء بعض الأشياء مثل أدوات اللعب والملابس الجديدة التي ترفع من معنويات الأطفال وتشعرهم بالسعادة أو أنواع المأكولات التي يحتاج إليها من حلوى وخلافه فهي أيضا تضفي السعادة على الأطفال.
- ضيق المسكن وتكدس أفراد الأسرة في حجرة واحدة خصوصا الأسرة ذات الأعداد الكبيرة أكثر من خمسة أشخاص فهي تؤدي بالطفل إلى التوتر وعدم الإتزان الإنفعالي والإحساس بعدم الإستقرار والخصوصية حيث أنه لايوجد مكان خاص له حجرة خاصة به أو سرير أو مكتب فعدم الشعور بالخصوصية يؤدي إلى الشعور بالأكتئاب والنفور من المكان.
- الإهمال في الرعاية من الناحية الصحية وعدم الإسراع بعلاج الطفل من أي مرض يتعرض له لأن أي مرض عضوي يشكل عبئا نفسيا على الطفل.
- المدرسة أحيانا تشكل عبئا نفسيا على الطفل , إذا كانت نوعية المادة الدراسية لا تتوافق مع القدرة العقلية للطفل أو مع ميوله النفسية أو هناك أسلوب غير تربوي في التعامل مع الأطفال من إيذاء بدني وايذاء نفسي عن طريق التوبيخ أو التأنيب أمام أقرانه من التلاميذ كذلك فإن المسافة بين المدرسة والمنزل إذا كان الطفل يمشي مسافات طويلة أو يقضي في المواصلات أوقاتا طويلة حتى يصل إلى المدرسة فهذا يؤدي إلى إجهاد الطفل وهذا يؤثر على تحصيله الدراسي مما يؤثر على صحته النفسية إصابته بالأكتئاب والقلق ويؤدي إلى نقص تحصيله أو لم يوفق في الإمتحان بسبب عدم قدرته على بذل الجهد في المذاكرة لأن معظم جهده نفذ في الطريق.
- التغذية غير الصحية والغير كافية تؤثر على صحة الطفل النفسية وتشكل ضغط نفسي كبير كأن تكون ينقصها العناصر الأساسية من بروتينات وأملاح ومعادن وفيتامينات فنقص عنصر مثل الحديد في تغذية الطفل يؤدي إلى ضعف الطفل وعدم إستطاعته بذل إي مجهود ولو بسيط وشعوره بالوهن وعدم القدرة على استيعاب دروسه أو القيام بأي عمل.
- الأمراض النفسية في الأسرة مثل إدمان أحد الوالدين أو إصابة أحد الوالدين بمرض نفسي مثل الإكتئاب أو الفصام أو الإضطرابات في الشخصية مثل الشخصية الإكتئابية أو الشكاكة أو العدوانية.
- سجن أحد الوالدين أو سفر الوالدين يؤدي إلى حرمان الطفل العاطفي الذي نشأ عنه عدم الإتزان الإنفعالي وأيضا افتقاده إلى الشعور بالأمان والإستقرار.
- التدخين وآثاره العضوية على الطفل واكتسابه عادات سيئة تؤدي إلى الإدمان فيما بعد.
- أمية الوالدين ونقص المستوى الثقافي والتعليمي للوالدين وهذا له آثار من ناحية عدم معرفة الأهل بأياليب التربية السليمة وإدخال بعض المفاهيم الخاطئة في عقول الأطفال التي تؤثر عليهم في صورة تصادم مع أقرانهم من الزملاء.
- عمل الطفل أو عمالة الأطفال أو إستغلال الأطفال في الورش والمصانع والدكاكين أو في البيوت كخدم , مما يعرضه للأهانات أو الزجر أو التقليل من قيمته كفرد في المجتع.
- حرمان الطفل من أحدى الوالدين أو من الوالدين معا وعدم وجود البديل فهو يؤدي إلى أيجاد الأستعداد لدى الطفل بالأصابة بالأمراض النفسية المختلفة حسب درجة التهيؤ..
- استخدام أسلوب العنف في تقويم سلوك الطفل وأيضا سوء معاملة الأطفال والإعتداء عليهم بالضرب أو السب أو الإعتداءات الجنسية.
- عدم توفر وسائل النظافة والوقاية الكافية وتوافر الجو الصحي السليم في المنزل من تهوية وإضاءة كافية وصرف صحي ووجود أثاث مريح.
- عدم توافر وسائل الترفيه التي تشعر الطفل بالبهجة وحب الحياة وتجدد نشاطه وزيادة معلوماته عن البيئة التي يعيش فيها.
- كيف تظهر آثار الضغوط النفسية على الطفل :
- ويظهر آثار ذلك كله في مظاهر كثيرة منها إصابة الطفل بالأمراض النفسية العديدة مثل الخوف القلق والإكتئاب والفزع وأمراض جسمية مثل فقدان الشهية والإضطرابات المعوية واضطرابات الإخراج من تبول لا أرادي واضطرابات الجواس واضطرابات الوظائف الحركية واضطرابات الكلام مثل تأخرالكلام والتلعثم والتأتاة وأصابته بالنزعات العصبية مثل قضم الأظافر ومص الإصبع والأزمات الحركية .
- وكذلك الإصابة باضطرابات النوم المختلفة مثل المشي أثناء النوم والبكاء قبل النوم او أثناء النوم ومص الأصابع أثناء النوم وكثرة النوم والأحلام المزعجة والمخاوف الليلية وقرض الأسنان أثناء النوم.
- التأخير الدراسي من أهم آثار الضغوط النفسية على الطفل فقد يكون تأخر دراسي عام وفي كل المواد الدراسية وقد يكون تأخر دراسي خاص في مادة من مواد الدراسة مثل مادة الحساب.
- ومن أهم أعراض التأخر الدراسي هو نقص الذكاء الذي يؤثر على التحصيل الدراسي سلبا وتشتت الإنتباه وعدم القدرة على التركيز وضعف الذاكرة واضطرابات الفهم – وقلة الإهتمام بالمواد الدراسية والغياب المتكرر من المدرسة والهروب منها .
- ومن أعراضه الجسمية الشعور بالتعب لأقل مجهود والتوتر والحركات العصبية والأزمات الحركية والخمول أما من الناحية الإنفعالية فيصاب الطفل بالأكتئاب والشعور بالنقص والغيرة والحقد والخجل والإستغراق في أحلام اليقظة والشعور بالذنب والخوف من المدرسة ومن أهم آثار الضغوط النفسية الإنحرافات السلوكية مثل الكذب السرقة الإنحرافات الجنسية.
من اهم العوامل التي تؤثر على نفسية الطفل هي :
- العلاقة بين الوالدين فإذا كانت هذه العلاقة سيئة لا يسودها المحبة فهي تؤدي إلى تفكك الأسرة مما يخلق جو غير صحي يؤدي إلى نمو الطفل نموا نفسيا غير سوي.
- الخلافات بين الوالدين والتوتر الدائم وعدم التفاهم بينهما يشيع في جو الأسرة الإضطراب مما يؤدي إلى أنماط من السلوك الغير سوي لدى الطفل مثل الغيرة – الأنانية – حب الشجار – عدم الإتزان – عدم إحترام الآخرين – عدم التعاون مع الآخرين.
- المشكلات النفسية عند الوالدين والسلوك الشاذ يؤدي إلى عدم استقرار الجو الأسري فهي تؤثر على الصحة النفسية للطفل فيؤدي إلى شعوره بالأكتئاب أو القلق والإضطرابات النفسية.
- تفضيل طفل على طفل أو الذكر على الأنثى يخلق جو من التوتر بين الأطفال والتنافس غير البناء.
- من أهم الضغوط النفسية على الطفل هو الإهمال وعدم إشباع حاجاته من الأمن والأستقرار والحب والتقبل أو اللعب وممارسة الهوايات المختلفة .
- الطلاق والإنفصال من أسباب انهيار الأسرة وهي تؤثر على الطفل بفقدانه أحد الأبوين وشعوره بالنقص عن أقرانه والخوف من المستقبل وعدم وجود القدوة التي يحتذي بها في سلوكه .
- الرفض أو الإهمال أو نقص الرعاية تؤدي إلى الشعور بعدم الأمن والشعور بالوحدة عند الطفل أو الشعور العدائي والتمرد وأيضا عدم القدرة على تبادل المشاعر والتعامل مع الآخرين والعصبية.
- طريقة التربية التي تتسم بالسيطرة تؤدي إلى شعور الطفل بالأستسلام والخضوع والتمرد وعدم الشعور بالكفاءة ونقص والأعتماد السلبي على الاخرين.
- فرض بعض النظم الجامدة أو التربية التي لا تتسم بالمرونة بل تقسم بالنقد تشكل عبئا نفسيا على الطفل والسلوك السلبي أو العدائي.
- الفقر يعتبر أحد العوامل الهامة في تأثيره على الأسرة كلها بما فيها الطفل فهو يؤدي إلى الشعور بالخوف من المستقبل وعدم إشباع الرغبات من شراء بعض الأشياء مثل أدوات اللعب والملابس الجديدة التي ترفع من معنويات الأطفال وتشعرهم بالسعادة أو أنواع المأكولات التي يحتاج إليها من حلوى وخلافه فهي أيضا تضفي السعادة على الأطفال.
- ضيق المسكن وتكدس أفراد الأسرة في حجرة واحدة خصوصا الأسرة ذات الأعداد الكبيرة أكثر من خمسة أشخاص فهي تؤدي بالطفل إلى التوتر وعدم الإتزان الإنفعالي والإحساس بعدم الإستقرار والخصوصية حيث أنه لايوجد مكان خاص له حجرة خاصة به أو سرير أو مكتب فعدم الشعور بالخصوصية يؤدي إلى الشعور بالأكتئاب والنفور من المكان.
- الإهمال في الرعاية من الناحية الصحية وعدم الإسراع بعلاج الطفل من أي مرض يتعرض له لأن أي مرض عضوي يشكل عبئا نفسيا على الطفل.
- المدرسة أحيانا تشكل عبئا نفسيا على الطفل , إذا كانت نوعية المادة الدراسية لا تتوافق مع القدرة العقلية للطفل أو مع ميوله النفسية أو هناك أسلوب غير تربوي في التعامل مع الأطفال من إيذاء بدني وايذاء نفسي عن طريق التوبيخ أو التأنيب أمام أقرانه من التلاميذ كذلك فإن المسافة بين المدرسة والمنزل إذا كان الطفل يمشي مسافات طويلة أو يقضي في المواصلات أوقاتا طويلة حتى يصل إلى المدرسة فهذا يؤدي إلى إجهاد الطفل وهذا يؤثر على تحصيله الدراسي مما يؤثر على صحته النفسية إصابته بالأكتئاب والقلق ويؤدي إلى نقص تحصيله أو لم يوفق في الإمتحان بسبب عدم قدرته على بذل الجهد في المذاكرة لأن معظم جهده نفذ في الطريق.
- التغذية غير الصحية والغير كافية تؤثر على صحة الطفل النفسية وتشكل ضغط نفسي كبير كأن تكون ينقصها العناصر الأساسية من بروتينات وأملاح ومعادن وفيتامينات فنقص عنصر مثل الحديد في تغذية الطفل يؤدي إلى ضعف الطفل وعدم إستطاعته بذل إي مجهود ولو بسيط وشعوره بالوهن وعدم القدرة على استيعاب دروسه أو القيام بأي عمل.
- الأمراض النفسية في الأسرة مثل إدمان أحد الوالدين أو إصابة أحد الوالدين بمرض نفسي مثل الإكتئاب أو الفصام أو الإضطرابات في الشخصية مثل الشخصية الإكتئابية أو الشكاكة أو العدوانية.
- سجن أحد الوالدين أو سفر الوالدين يؤدي إلى حرمان الطفل العاطفي الذي نشأ عنه عدم الإتزان الإنفعالي وأيضا افتقاده إلى الشعور بالأمان والإستقرار.
- التدخين وآثاره العضوية على الطفل واكتسابه عادات سيئة تؤدي إلى الإدمان فيما بعد.
- أمية الوالدين ونقص المستوى الثقافي والتعليمي للوالدين وهذا له آثار من ناحية عدم معرفة الأهل بأياليب التربية السليمة وإدخال بعض المفاهيم الخاطئة في عقول الأطفال التي تؤثر عليهم في صورة تصادم مع أقرانهم من الزملاء.
- عمل الطفل أو عمالة الأطفال أو إستغلال الأطفال في الورش والمصانع والدكاكين أو في البيوت كخدم , مما يعرضه للأهانات أو الزجر أو التقليل من قيمته كفرد في المجتع.
- حرمان الطفل من أحدى الوالدين أو من الوالدين معا وعدم وجود البديل فهو يؤدي إلى أيجاد الأستعداد لدى الطفل بالأصابة بالأمراض النفسية المختلفة حسب درجة التهيؤ..
- استخدام أسلوب العنف في تقويم سلوك الطفل وأيضا سوء معاملة الأطفال والإعتداء عليهم بالضرب أو السب أو الإعتداءات الجنسية.
- عدم توفر وسائل النظافة والوقاية الكافية وتوافر الجو الصحي السليم في المنزل من تهوية وإضاءة كافية وصرف صحي ووجود أثاث مريح.
- عدم توافر وسائل الترفيه التي تشعر الطفل بالبهجة وحب الحياة وتجدد نشاطه وزيادة معلوماته عن البيئة التي يعيش فيها.
- كيف تظهر آثار الضغوط النفسية على الطفل :
- ويظهر آثار ذلك كله في مظاهر كثيرة منها إصابة الطفل بالأمراض النفسية العديدة مثل الخوف القلق والإكتئاب والفزع وأمراض جسمية مثل فقدان الشهية والإضطرابات المعوية واضطرابات الإخراج من تبول لا أرادي واضطرابات الجواس واضطرابات الوظائف الحركية واضطرابات الكلام مثل تأخرالكلام والتلعثم والتأتاة وأصابته بالنزعات العصبية مثل قضم الأظافر ومص الإصبع والأزمات الحركية .
- وكذلك الإصابة باضطرابات النوم المختلفة مثل المشي أثناء النوم والبكاء قبل النوم او أثناء النوم ومص الأصابع أثناء النوم وكثرة النوم والأحلام المزعجة والمخاوف الليلية وقرض الأسنان أثناء النوم.
- التأخير الدراسي من أهم آثار الضغوط النفسية على الطفل فقد يكون تأخر دراسي عام وفي كل المواد الدراسية وقد يكون تأخر دراسي خاص في مادة من مواد الدراسة مثل مادة الحساب.
- ومن أهم أعراض التأخر الدراسي هو نقص الذكاء الذي يؤثر على التحصيل الدراسي سلبا وتشتت الإنتباه وعدم القدرة على التركيز وضعف الذاكرة واضطرابات الفهم – وقلة الإهتمام بالمواد الدراسية والغياب المتكرر من المدرسة والهروب منها .
- ومن أعراضه الجسمية الشعور بالتعب لأقل مجهود والتوتر والحركات العصبية والأزمات الحركية والخمول أما من الناحية الإنفعالية فيصاب الطفل بالأكتئاب والشعور بالنقص والغيرة والحقد والخجل والإستغراق في أحلام اليقظة والشعور بالذنب والخوف من المدرسة ومن أهم آثار الضغوط النفسية الإنحرافات السلوكية مثل الكذب السرقة الإنحرافات الجنسية.
الأربعاء أكتوبر 03, 2012 11:02 am من طرف waj3anayat
» جدد طاقتك
الأحد سبتمبر 30, 2012 11:56 pm من طرف waj3anayat
» مدرسة ابوذر الغفاري
الخميس يونيو 14, 2012 11:47 am من طرف حسن
» اسئلة الارشاد للعام الماضي 2012
الإثنين مايو 14, 2012 10:26 am من طرف حسن
» جولة تفتيشية لمتابعة ظاهرة عمالة الأطفال
الإثنين أبريل 23, 2012 1:20 pm من طرف حسن
» احتفال مركزي بيوم الطفل الفلسطيني
الإثنين أبريل 16, 2012 9:31 am من طرف حسن
» العضو ام بيان
الأحد مارس 18, 2012 10:14 am من طرف Admin
» تهنئة بمناسبة يوم المرأة العالمي
الثلاثاء مارس 06, 2012 10:01 am من طرف Admin
» سوزان ، يمان محمود ، و. جميل
الثلاثاء مارس 06, 2012 9:52 am من طرف Admin